تصاعد التوتر في شوارع أمريكا: احتجاجات، عنف، وتدخل فدرالي
السلام عليكم
1. احتجاجات عنيفة ضدّ مداهمات الهجرة – لوس أنجلوس ومحيطها
انطلقت في 6–9 يونيو 2025 احتجاجات ومواجهات مع قوات الشرطة وICE بعد مداهمات في عدة مناطق مثل Ambiance Apparel في وسط المدينة وParamount وCompton، حيث استخدمت الشرطة الغازات المسيلة للدموع والقنابل الصوتية
صاحب الاحتجاجات كان مطالب بالإفراج عن المعتقلين، بمن فيهم David Huerta (قيادي نقابي)، قبل أن تنتقل إلى أعمال شغب تشمل حرق سيارات Waymo بدون سائق وإلقاء الحجارة على الشرطة
اعتُقل أكثر من 27–50 متظاهرًا في أيام الاحتجاج، بينما أصيب عدد من المتظاهرين والصحفيين بجروح
2. تدخل عسكري في فضّ الاحتجاجات
رداً على التصعيد، أصدر الرئيس ترامب أمراً فدرالياً بنشر 2,000 عنصر من الحرس الوطني في لوس أنجلوس تحت سلطة Title 10، الأمر الأول منذ 1965 بدون موافقة الحاكم
الحاكم Gavin Newsom وصف هذا التدخل بأنه "غير دستوري" وهدّد بمقاضاة الإدارة الفيدرالية
مديرة FBI Kash Patel أعلنت استعداد الـFBI للتدخل دون انتظار إذن من السلطات المحلية
3. بعد سياسي حول الهجرة والسلطة الفدرالية
ترامب ادعى أنّ مداهمات ICE وأعمال الشغب تخدم حفظ الأمن، فيما هاجم منتقدوه استخدام "القوة العسكرية" لقمع الحق في التظاهر
دعوات بملاحقات قانونية من قِبَل Newsom وACLU، بينما الجمهوريون، بما فيهم Harris والحاكم المحتمل Bianco، وجهوا انتقادات للأداء الرسمي .
4. تصاعد حوادث نفور وخطاب كراهية
وفق بيانات ADL وCSUSB: ارتفع العنف ضد اليهود بنسبة 12% وضد المسلمين بنسبة 18% في 2024 مقارنة بالعام السابق
الـFBI ووزارة الأمن الداخلي حذّرا من “تهديد متزايد” للمجتمع اليهودي، بعد اعتداءات مثل الهجوم بالزجاجات الحارقة في بولدر – كولورادو وإطلاق النار على موظفين من السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة .
هجوم بولدر (1 يونيو 2025) بمنظّر "هجوم بولدر المستند إلى نظريات مؤامرة عنصرية ..." شكّل كارثة وأدى لإصابة 16 .
خلاصة
نعم، هناك مستوى مرتفع من العنف في الولايات المتحدة اليوم، يتجسّد في:
احتجاجات عارمة وأعمال شغب ضد تدخلات الهجرة في لوس أنجلوس
إنشاء تدخل عسكري اتحادي مثير للجدل وتحديات قانونية
موجة متزايدة من حوادث الكراهية ضد اليهود والمسلمين تأسّسها التوتر الدولي
استقطاب سياسي متعمّق حول حدود السلطة الفدرالية
انطلقت في 6–9 يونيو 2025 احتجاجات ومواجهات مع قوات الشرطة وICE بعد مداهمات في عدة مناطق مثل Ambiance Apparel في وسط المدينة وParamount وCompton، حيث استخدمت الشرطة الغازات المسيلة للدموع والقنابل الصوتية
صاحب الاحتجاجات كان مطالب بالإفراج عن المعتقلين، بمن فيهم David Huerta (قيادي نقابي)، قبل أن تنتقل إلى أعمال شغب تشمل حرق سيارات Waymo بدون سائق وإلقاء الحجارة على الشرطة
اعتُقل أكثر من 27–50 متظاهرًا في أيام الاحتجاج، بينما أصيب عدد من المتظاهرين والصحفيين بجروح
2. تدخل عسكري في فضّ الاحتجاجات
رداً على التصعيد، أصدر الرئيس ترامب أمراً فدرالياً بنشر 2,000 عنصر من الحرس الوطني في لوس أنجلوس تحت سلطة Title 10، الأمر الأول منذ 1965 بدون موافقة الحاكم
الحاكم Gavin Newsom وصف هذا التدخل بأنه "غير دستوري" وهدّد بمقاضاة الإدارة الفيدرالية
مديرة FBI Kash Patel أعلنت استعداد الـFBI للتدخل دون انتظار إذن من السلطات المحلية
3. بعد سياسي حول الهجرة والسلطة الفدرالية
ترامب ادعى أنّ مداهمات ICE وأعمال الشغب تخدم حفظ الأمن، فيما هاجم منتقدوه استخدام "القوة العسكرية" لقمع الحق في التظاهر
دعوات بملاحقات قانونية من قِبَل Newsom وACLU، بينما الجمهوريون، بما فيهم Harris والحاكم المحتمل Bianco، وجهوا انتقادات للأداء الرسمي .
4. تصاعد حوادث نفور وخطاب كراهية
وفق بيانات ADL وCSUSB: ارتفع العنف ضد اليهود بنسبة 12% وضد المسلمين بنسبة 18% في 2024 مقارنة بالعام السابق
الـFBI ووزارة الأمن الداخلي حذّرا من “تهديد متزايد” للمجتمع اليهودي، بعد اعتداءات مثل الهجوم بالزجاجات الحارقة في بولدر – كولورادو وإطلاق النار على موظفين من السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة .
هجوم بولدر (1 يونيو 2025) بمنظّر "هجوم بولدر المستند إلى نظريات مؤامرة عنصرية ..." شكّل كارثة وأدى لإصابة 16 .
خلاصة
نعم، هناك مستوى مرتفع من العنف في الولايات المتحدة اليوم، يتجسّد في:
احتجاجات عارمة وأعمال شغب ضد تدخلات الهجرة في لوس أنجلوس
إنشاء تدخل عسكري اتحادي مثير للجدل وتحديات قانونية
موجة متزايدة من حوادث الكراهية ضد اليهود والمسلمين تأسّسها التوتر الدولي
استقطاب سياسي متعمّق حول حدود السلطة الفدرالية
والسلام عليكم